يناقش النص حكم وضع معلومات مزيفة عند فتح حسابات على الإنترنت من منظور إسلامي. يُشير النص إلى أن استخدام معلومات حقيقية ضروري في الحالات التي تتطلب حقوق الآخرين، مثل عمليات البيع والشراء، حيث يجب ذكر الاسم الحقيقي وقد يكون العمر ضروريًا للتحقق من الشخصية. في المقابل، لا يُحرم استخدام اسم مستعار وعمر غير حقيقي في الحالات التي لا تتطلب ذكر المعلومات الحقيقية. ومع ذلك، يُحذر النص من أن الكذب محرم بشكل عام إلا إذا كان هناك حاجة ملحة أو مصلحة شرعية تبرره. في سياق فتح الحسابات على الإنترنت، إذا لم تكن هناك حاجة ملحة لذكر المعلومات الحقيقية، فلا حرج في استخدام اسم مستعار أو عمر غير حقيقي. ومع ذلك، يجب الانتباه إلى أن الكذب قد يكون محرمًا إذا كان سيؤدي إلى ضرر أو خيانة للثقة. لذلك، يُفضل أن يكون الشخص صادقًا في تقديم المعلومات إلا إذا كانت هناك حاجة ملحة أو مصلحة شرعية تبرر استخدام معلومات مزيفة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطّرْز- ما حكم الربح من صناعة أصوات بتقنية: 8d لأشياء حلال مثل القرآن، أو تواشيح مثلا، أو صوت محاضرة مثلا. ب
- نهر إنديغيركا
- بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهمتى يجب على الأب أن يلزم بناته اللباس الشرعي (ف
- ما حكم هذا الحديث حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي مُوسَى , حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْب
- لماذا اقتصر الفقه على الرجال، ولماذا لا نرى فقهاء من النساء ؟