يقدم النص حلولاً عملية لتحقيق حياة زوجية مستقرة، بدءاً من فهم دوافع الخلافات الزوجية. يُشدد على أهمية البحث عن جذور المشكلة، سواء كانت نابعة من تصرفات أحد الزوجين أو كليهما. يُنصح بإعادة النظر في طريقة التعامل مع الشريك وتعزيز الاحترام المتبادل والمسؤولية. في حال كانت المشكلة من جانب الزوجة، يُنصح بالتعامل برفق وحكمة لتحفيزها على التصحيح الذاتي. يُشير النص إلى أن الرجل يمكنه التأثير على زوجته وتحويل ميولها نحو الاتجاه المرغوب فيه. في حالات عدم القدرة على الإصلاح أو وجود عوامل خارجية، يُعتبر الطلاق حلاً نهائياً، ولكن يجب مراعاة عدة جوانب قبل اتخاذ هذا القرار، مثل مدة الصراع وعدم التحسن. يُشدد النص على ضرورة منح الزوجة فرصاً للتغيير والإصلاح، مع تحديد فترة زمنية واضحة لهذا الأمر. في حالة عدم تحقق التطور المنشود، يُنصح بعدم تأخير قرار التفريق لتجنب التأثير السلبي على الحياة الروحية والجسدية. يُحذر النص من تجاوز الحدود الطبيعية بحثاً عن ملإ الشهوة بطرق مخالفة للشرائع الربانية، ويؤكد على أهمية الاستعانة بالله في جميع الأمور.
إقرأ أيضا:ابن ربن الطبري .. صاحب موسوعة الحكمة- س: أخي يعاني من القولون لأكثر من 3 سنوات وقد راجع أكثر من دكتور فمنع من شرب الحليب وأشياء أخرى ولكن
- هل ورد عن المعتدَّة أنَّها لا يجوزُ لها أن تغيب عليها الشَّمس وهي خارج بيتها؟ أرجو التفصيل في حالة ا
- هل معنى قوله تعالى: و ما يذكرون إلا أن يشاء الله ـ أن فعل العبد يكون بعد مشيئة الله؟ وهل يتحكم الله
- أطلب من سعادتكم الإفتاء في موضوع أثابكم الله وهو أنني قد تزوجت امرأة وكانت لها قريبة تحرضها علي وتجع
- سمعت من إحدى زميلاتي أن هناك حديثا في صحيح البخاري , وفحواه هو (لا بأس من المرأة المتزوجة أن تدخل بح