تسلط المناقشة حول صاحب المنشور عاطف الراضي الضوء على الحاجة الملحة لإجراء تغييرات جذرية في السياسات الرقمية لحماية خصوصية الأفراد وضمان سلامتهم عبر الإنترنت. يشدد العديد من خبراء علوم الكمبيوتر ومنظمات المستهلكين على ضرورة سن قوانين صارمة لحماية البيانات الشخصية، مع تطبيق عقوبات رادعة ضد أي انتهاكات لهذه القواعد. ويؤكدون أيضًا على أهمية المساءلة الفعالة لمن يقومون بجمع واستخدام بيانات شخصية دون موافقة أصحابها الأصليين، بالإضافة إلى مراقبة هذه الكيانات للتأكد من عدم سوء استخدام تلك المعلومات الحساسة.
ويرى هؤلاء الخبراء أنه لكي يتم تحقيق الأمن السيبراني وحفظ حقوق الأشخاص فيما يتعلق بخصوصيتهم، يجب توفر هيئات تنفيذية ذات قوة وقدرة على فرض العقوبات بصرامة على المخالفين. وفي الوقت نفسه، يشير النص إلى اختلاف سياسات الحكومات المختلفة تجاه إدارة البيانات الشخصية؛ حيث تسعى بعض البلدان لاستغلالها لأغراض الربحية، بينما تكافح دول أخرى للتوصل إلى تشريعات فعالة للحفاظ عليها وسط تصاعد التوترات الاقتصادية العالمية. وبالتالي، فإن المطالبات بالتغيير العميق في السياسة الرقمية تأتي كرد فعل مباشر لهذه التحديات المتزايدة بهدف
إقرأ أيضا:العرب في الأندلس- أقوم بتغيير أموالي من عملة لأخرى (من الجنيه المصري إلى الريال السعودي)، وعندما تعلو قيمة الريال أحول
- إني أعمل بشركة كلها فتن والعياذ بالله «شركة خياطة» أغلبها نساء وكلهن كاسيات عاريات مائلاتولم أجد عمل
- حكم الصلاة خلف من أشك أنه يتعمد اللحن في كلام الله. وشكرا.
- أسمع من أساتذة الطب وهم يشرحون كلامًا لا أستسيغه، مثل: فنجحنا أنا وأنت أن نفعل كذا ـ بعد أن يشرح مسا
- Canalete