تناول حوار “حماية الديمقراطية.. خداع صناديق الاقتراع والتأثير الإعلامي” موضوعًا حساسًا يركز على تحديات الثقة العامة في العملية الديمقراطية. حيث سلط المتداخلون الضوء على مخاطر استخدام الانتخابات كمظهر زائف للحرية والتمثيل الشعبي، مدعين أن السيطرة السابقة للأحداث بواسطة وسائل الإعلام والقوى الاقتصادية يمكن أن تؤدي إلى تزييف إرادة الناخبين. أكد شاهر بن عمر على أهمية التفريق بين شعور السكان بالسيادة والحكم الفعلي، موضحاً دور المؤسسات المالية والإعلامية في تشكيل الرأي العام. وأضاف أنه يجب عليهم لعب دور حيوي في مواجهة تلك التأثيرات الخارجية وضمان مشاركة المجتمع بشكل فعال لحفظ نقاء النظام السياسي.
من جهته، شدّد ضياء الحق الكتاني على ضرورة اليقظة المستمرة لمراقبة أي محاولات لتغيير رغبات الشعب، مؤكداً أيضاً على مسؤولية الأفراد والجماعات الاجتماعية لتحقيق ديمقراطية واقعية ومتينة. إذن، تدور جوهر المناقشة حول تطوير مصداقية وفعالية الأنظمة الديمقراطية ضد التدخلات المحتملة من قِبل أصحاب النفوذ الخارجيين.
إقرأ أيضا:محمد عبد الكريم الخطابي مؤسس لجنة تحرير المغرب العربي (يناير 1948)- أعمل في مصنع تابع للدولة، والعمل يقوم على نظام 3 مناوبات. لكل مناوبة 8 ساعات. وتقوم الشركة بتوفير ال
- ما هو نصاب الزكاة لأبي فقد مات في نهاية شهر يناير2009، وقد قالت زوجة أبي إنه لم يدفع الزكاة منذ أن ر
- أنا مقيم في دولة أوربية، وفيها يوجد ما يسمى بالضمان الاجتماعي وهو عبارة عن تأمين صحي يغطي 70 بالمئة
- أدرس في الجامعة، والدكاترة يعطونني واجبات، وأنا مشترك عند مدرسين خصوصيين خارج الجامعة -دراسة إلكترون
- أعمل فى مجال الشبكات وصيانة الحاسب الآلى ولدي عمل أساسي في شركة و أقوم بأعمال أخرى إضافية بعد انتهاء