خاتمة إذاعة المدرسة هذه تعكس احترام واعتزاز تامين الطلاب بمعلميهم. تُستخدم اللغة الحماسية والصور الفنية لوصف المعلم “شمعة ذابت” التي قدمت كل ما لديها من أجل التوجيه والتعليم، مٌقارنًا بـ”مرشد وقائد” يرشد نحو “سبيل المعرفة والنور”. لا تتوقف عبارات الشكر على الجهود التعليمية فقط بل تمتد إلى تضحياتهم وحرصهم على خلق شخصيات متميزة، إذ يُوصف بأنه “أبو حانيا وأما رحوم”، ويُؤكد النص قيمة المعلم في بناء الأمم وتقدمها عبر “علمنا كيف ننير بالعلم كل مكان”. ترى الخاتمة أن رسالة المعلم هي إشراق لمعرفة العالم وترياق لجهل الإنسان، مبيّنة دورهم في رسم المسار الصحيح للبشرية.
إقرأ أيضا:كتاب الرياضيات في حياتنامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيمالحمد لله حق حمده وما كل نعمة إلا من عنده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده
- ما حكم قول « أعوذ بالله من كلمة أنا»؟وما حكم قول"لا أوطن( اي لا اتقبل) فلان بعيشة الله ؟
- هل لو ثبت أن شراب البيبسي يوجد به نسبة من الخنزير ينقض الوضوء أو تبطل الصلاة؟
- يا فضيلة الشيخ ، أنا أنزل برامج مفيدة من الشبكة وتكون تجريبية لمدة معينة ومن بعدها يتعطل البرنامج وا
- إذا أحببت سيارة معينة أو بيتا لأحد الناس، وتمنيت شراء هذا البيت أو السيارة بعينها، وسعيت لامتلاك الم