ختم القرآن في رمضان يحمل فوائد جمة، خاصةً عندما يتم في إطار مدارسة النبي محمد صلى الله عليه وسلم مع جبريل عليه السلام. هذه المدارسة تعزز الفهم العميق والاستفادة القصوى من معاني القرآن وألفاظه، حيث كان النبي يدارس جبريل القرآن في الليل، مما يشير إلى أن هذا الوقت قد يكون أكثر ملاءمة للتركيز والتأمل. الاجتماع على قراءة القرآن، سواء في جماعة أو مع شخص آخر، يُعتبر أفضل من القراءة الفردية، شريطة أن يؤدي ذلك إلى حضور القلب والخشوع. هذه المدارسة ليست مقتصرة على شهر رمضان فقط، بل يمكن أن تكون مفيدة طوال العام. قراءة القرآن كاملة من قبل الإمام على الجماعة في رمضان تُعد نوعًا من هذه المدارسة، ولكن يجب أن يكون الختم مصحوبًا بالخشوع والطمأنينة، وليس مجرد الاندفاع.
إقرأ أيضا:أهمية الترجمة وضرورة تعريب المصطلحات العلمية والتقنيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي يا شيخ: أنا فتاة حديثة التدين كنت لا أحرم ولا أحلل كانت حياتي عشوائية كنت آكل الحرام، وألبس ال
- هل يصح للمرأة أن تصلي مع الرجال صلاة الاستسقاء؟ وجزاكم الله خيرًا.
- المسافر هل يجوز له تأخير الزكاة حتى يرجع؟
- أنا وزوجي كل منا يقرأ القرآن بمفرده ولكن أحيانا نحب أن نقرأ معا فإذا كان متقدما عني في القراءة هل يج
- لم أعد أرغب في زوجتي، ولي منها ولد للأسباب الآتية: 1ـ لا تتجمل إلا بعد إلحاح وقد لا يحدث، فتضيع الرغ