يتناول النص مسألة خروج الريح أثناء الوضوء والصلاة، ويوضح ما يجب فعله وما لا يجب فعله في هذا السياق. إذا تيقنت من خروج الريح منك، يجب عليك الوضوء. أما إذا كان الأمر مجرد تحرك الريح في البطن أو توهم خروجها، فلا يلتفت إليه. هذا ما أكده الحديث النبوي الشريف الذي ينص على أنه لا ينصرف حتى يسمع صوتًا أو يجد ريحًا، مما يعني أن اليقين بخروج شيء هو المطلوب وليس مجرد الشك. الالتفات إلى هذه الشكوك قد يؤدي إلى الوسواس، لذا ينصح بعدم الالتفات إليها إلا في حالة تحقق خروج الريح. في هذه الحالة فقط يجب الوضوء. يذكر النص أن الأصل هو بقاء الطهارة، ولا يضر الشك الطارئ عليها. فإذا لم تكن متيقنًا من خروج الريح، فاعلم أن ما تحس به لا أثر له على صحة الوضوء أو الصلاة.
إقرأ أيضا:الإتحاديات القبلية الأوفر في الجنوب الشرقي المغربي: الروحة، ايت عطى، ولاد يحيىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت كتاب لأستاذ «كانت رينغ» يتكلم فيه عن أناس يقولون إنهم ماتوا ورأوا النار والجنة من خلال تجربة ال
- Albert Rösti
- بسم الله الرحمن الرحيم كنت آخذ نوعا من الدواء اسمه موتليوم وجسترازول وزانتاك لفترة طويلة وقد أوقفت ا
- عندما أدعو لنفسي بشيء - اللهم ارحمني، اللهم اهدني، اللهم ارزقني-، أشك أني أنانيٌّ في الدعاء، فهل في
- كم نصاب صلاة الجمعة؟ وهل إذا لم يتوفر النصاب نصلي الظهر؟ وهل يحسب الأطفال ضمن نصاب الصلاة؟ وهل يصلح