يتناول النص مسألة خروج الريح أثناء الوضوء والصلاة، ويوضح ما يجب فعله وما لا يجب فعله في هذا السياق. إذا تيقنت من خروج الريح منك، يجب عليك الوضوء. أما إذا كان الأمر مجرد تحرك الريح في البطن أو توهم خروجها، فلا يلتفت إليه. هذا ما أكده الحديث النبوي الشريف الذي ينص على أنه لا ينصرف حتى يسمع صوتًا أو يجد ريحًا، مما يعني أن اليقين بخروج شيء هو المطلوب وليس مجرد الشك. الالتفات إلى هذه الشكوك قد يؤدي إلى الوسواس، لذا ينصح بعدم الالتفات إليها إلا في حالة تحقق خروج الريح. في هذه الحالة فقط يجب الوضوء. يذكر النص أن الأصل هو بقاء الطهارة، ولا يضر الشك الطارئ عليها. فإذا لم تكن متيقنًا من خروج الريح، فاعلم أن ما تحس به لا أثر له على صحة الوضوء أو الصلاة.
إقرأ أيضا:كتاب تحدِّي تغيُّر المناخ: أيَّ طريق نسلك؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هاغن باور
- جاء موعد إخراج زكاة الذهب ولم يكن لدي ما أخرجه وبدأت أخرجه بعد الموعد على مرات حسبما يتيسر لي، فهل أ
- كيف سرق جرينتش عيد الميلاد (فيلم تلفزيوني)
- أرجو تلخيص خطوات الحياة في هذه الحياة الدنيا للإنسان المسلم، وشكرا لكم جزيل الشكر...
- السؤال بارك الله فيكم : أعلن أحد البنوك عن إصدار بطاقة ائتمانية ( فيزا ) موافقة للشريعة الإسلامية حي