في النص، يُشار إلى خطأ شائع يتعلق بأداء العمرة، وهو الدخول إلى مكة المكرمة بدون إحرام. يُوضح النص أن هذا الأمر غير صحيح، حيث يجب على من يريد أداء العمرة أن يحرم من الميقات المحدد، سواء كان ذلك في الميقات نفسه أو في المكان الذي يحاذيه. في حالة عدم الإحرام من الميقات، يُوجب النص على الشخص ذبح شاة في الحرم وتوزيعها على فقرائه، وهذا هو الواجب على كل من ارتكب هذا الخطأ وفقًا لجمهور أهل العلم. إذا لم يستطع الشخص الذبح بنفسه، يمكن توكيل شخص موثوق به للقيام بذلك نيابة عنه. يُؤكد النص أن العمرة صحيحة رغم الخطأ، ولكن يجب على الشخص التوبة والاستغفار من هذا الخطأ. كما يجب على الصديق الذي نصح بهذا الحكم الخاطئ أن يتوب ويستغفر أيضًا. يمكن الاتصال بالمؤسسات الموثوقة لتوكيلها بالذبح نيابة عن الشخص في مكة.
إقرأ أيضا:العلم الجيني يحسم «المغاربة عرب جينيا»مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الدين فى الرجل الذي ظلم زوجته وعاملها بقسوة ولم يعطها حقوقها الشرعية وخاض في شرفها وأهملها وغ
- أنا فتاة دورتي غير منتظمة، وآخذ دواء لجعلها منتظمة، وجاءتني الدورة بتاريخ 12/28 ثم رأيت الخيط الأبيض
- أنا متزوجة وتعرفت على شاب عبر النت من باب اللهو والفضول وليس بنية الخيانة وتحدثت إليه عبر الهاتف لمد
- ما حكم ذبح كبش فدو عن إنسان أنجاه الله من الموت أو من كثرة انتكاساته في فترات قريبة متوالية كنوع من
- سؤالي: أحد الشباب المعروفين بالتدين قام بتصوير فتاة رآها في إحدى شوارع البلدان الاسلامية بزي تدعي في