في خطبة عن الجنة ونعيمها، يُقدّم الخطيب وصفًا مُفصّلًا للجنة كدار الخلود والسلام الأبدي. يُشير إلى أن الجنة هي المكان الذي لا يُسمع فيه إلا الكلام الطيب، ولا يُرى فيه إلا الجمال، ولا يُشمّ فيه إلا العطر. يُؤكد الخطيب على أن الجنة هي مأوى المؤمنين الذين عملوا الصالحات في الدنيا، حيث يجدون فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر. يُسلط الضوء على النعيم المادي في الجنة، مثل الأنهار الجارية من ماء غير آسن، والأنهار من لبن لم يتغير طعمه، والأنهار من خمر لذة للشاربين، والأنهار من عسل مصفى. كما يُذكر النعيم الروحي، مثل الرضا والسعادة الأبدية التي يشعر بها المؤمنون في الجنة. ويُختم الخطيب بتذكير المستمعين بأن الجنة هي الهدف الأسمى الذي يجب أن يسعى إليه كل مؤمن، وأن العمل الصالح هو السبيل الوحيد للوصول إليها.
إقرأ أيضا:علم الجينات يهدم خرافة الأمازيغية والعرق النقيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Grand Orient de France
- Plastic Hearts
- لي بنت أخ وعمرها ست سنوات تعرضت لحادث سير عنيف قبل ثلاث سنوات وهي في غيبوبة تامة(موت سريري)حصلت علي
- أرغب في الزواج من ابنة خالتي لكن أخوها رضع من أمي فهل تجوز لي شرعا؟
- قلتم في فتوى لكم إن نعيم وترف الدنيا، ينقص من أجر الفرد في الآخرة. طبقا لهذا، فالفقير أكبر وأعظم أجر