في مواجهة الشائعات المسيحية المغلوطة، يشدد النص على أهمية تجنب التعامل معها تمامًا، خاصة بالنسبة للأقل علمًا. يوضح أن كتب المسيحيين تحتوي على تحريفات وتضارب، مما يجعل الاعتماد عليها غير آمن. وبالتالي، لا ينصح بقراءة أو مناقشة أي مواد مسيحية. عندما يتعلق الأمر بشبهة عمر الإسكندر الأكبر، يبين النص أن الإسكندر ذو القرنين المذكور في القرآن ليس هو نفس الشخص التاريخي المعروف باسم الإسكندر الكبير. القرآن لم يذكر عمر الإسكندر ذو القرنين، ولم يكن موجودًا أثناء حياة سيدنا إبراهيم. هذا التضارب بين معتقدات الإسلام ومعلومات الناصريين يؤكد عدم صحة ادعاءاتهم. النص يدعو إلى دحض مزاعم الناصريين باستخدام العلم والفهم العقلي، وليس فقط بالنظر لنصوص دينهم المحرفة. باختصار، يجب على المسلمين تجنب التعامل مع مثل هذه المواد المشكوك فيها ودحض شائعات النصارى باستخدام الأدلة العقلانية والدينية.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة : الجواب المفصل على ترهات العميل المُنتعَل- الجمعية الدولية للغة الصوتية
- الموسوعي: الخنزير التامورثي: دراسة حول سلالة خنازير بريطانية شهيرة
- جزاكم الله عنا خيرًا لإرشاداتكم وتوجيهاتكم القيمة. أعمل مهندسًا متخصصًا في الأجهزة الطبية، وأجدني في
- اليوم عندما استيقظت وجدت في ملابسي بللا (كانت ثلاث بقع متوسطة الحجم)، ولكنني لم أتذكر احتلاما فلم أغ
- عندي استفسار بخصوص وقف مخصص للذكور دون الإناث: والد سيدي، لديه أملاك، وقام بإيقافها كلها للذكور دون