دعاء استفتاح الصلاة هو جزء هام من أداء الصلاة وفقاً للمذهب الحنفي والشافعي والحنبلي، وهو سنة مؤكدة وليست واجبة. يتضمن هذا الدعاء مجموعة متنوعة من الصيغ التي وردت في أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم، مثل “سبحانك اللهم وبحمدك…” و”وجهت وجهي لمن فطر السماوات والأرض…”. رغم تعدد صيغه، إلا أنه يمكن للإنسان اختيار أي منها أو حتى ابتكار صيغة خاصة بشرط توافقها مع التعاليم الإسلامية.
على الرغم من أهميته، فإن الصلاة تبقى صحيحة حتى لو تم حذف دعاء الاستفتاح بسبب وجود خلاف بين المذاهب حول وجوبه. بينما يؤكد الحنفية والشافعية والحنابلة على ضرورة قوله، يرى المالكيون أنه ليس شرطاً أساسياً في الصلاة استناداً إلى بعض الروايات النبوية. ومع ذلك، يشجع معظم العلماء على قول دعاء الاستفتاح لما فيه من فضائل روحانية ودينية.
إقرأ أيضا:علم الجينات يهدم خرافة الأمازيغية والعرق النقييتم تقديم دعاء الاستفتاح فور الانتهاء من تكبيرة الإحرام، قبل البدء بقراءة سورة الفاتحة حسب أغلب الآراء. وهذا يعني أن الوقت المناسب لهذا الدعاء هو بداية الصلاة نفسها وليس أثناء القيام بالأعمال الأخرى المرتبطة بها كالوضوء مثلاً. بشكل عام،
- هل جسد الانسان ملك له بإرادة الله؟
- رجل مسافر وكان يصلي لغير القبلة، وكان قد اجتهد في معرفة القبلة عن طريق ساعة الفجر، فهل يعد ذلك اجتها
- أنا فتاة أخاف الله كثيرا، وكنت قليلة الالتزام، وكانت عندي وساوس في صلاتي ووضوئي فقط، وقد تركت الأغان
- ما حكم الوعظ الديني في برامج التواصل الاجتماعي مثل الفيس بوك، أو الانتسجرام مثل أن أضع آية قرآنية
- رجل صلى صلاة الظهر أربع ركعات في بلده مع إمام البلد المقيم فيه ثم سافر إلى بلد يبعد أكثر من 400 كيلو