يشير نصّ الحديث النبوي إلى اقتصار المصلي على دعاء واحد فقط من دعاءات الاستفتاح، إذ كان النبي صلى الله عليه وسلم يسكت بين التكبير والقراءة ويقول “اللهم باعد بيني وبين خطاياي”. ولكن، ذهب بعض الفقهاء إلى جواز جمع أنواع مختلفة من دعاء الاستفتاح خلال نفس الصلاة، استناداً إلى رأي أبي يوسف وغيره. رغم ذلك، يرى آخرون، كشيخ الإسلام وابن عثيمين رحمهما الله، عدم مشروعية تلك الممارسة لعدم اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم وتوجب التنويع وعدم التركيز على نمط ثابت للاستفتاح. يؤكد النصّ أن الالتزام بنمط واحد معين عند أداء كل فرض من صلاتِ الفريضة هو الأفضل للحفاظ على الطاهرية الروحية والصحيحة العملية، حيث يجب الالتزام بنصوص الشريعة الإسلامية المرنة التي تتيح سعة في العبادات.
إقرأ أيضا:الصيد بالصقور والجوارح بالمغرب العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم قول البنت التي عمرها 18 عامًا، أو من هي في مثل تلك السن: «يسطا، ويا زميلي، ويا أبو الصحاب»، و
- كنت أدعو بقولي اللهم اجعل لي قدم صدق في الدين اللهم اجعل لي قدم صدق في الإسلام اللهم اجعل لي قدم صدق
- أنا فتاة مسلمة، وبحكم وجودي في الكلية أتعامل مع ديانات مختلفة، فما حكم مصاحبة الرجل الكافر الوثني من
- أسكن في بيت أبي، وهو للورثة: أخواتي وإخوتي، والبيت قديم جدا. ولي حصة عبارة عن أربعين مترا، وأريد بنا
- أنا مصري متزوج ولدي طفلان عملت في أحد البنوك التقليدية في مصر لمدة أحد عشر عاما، ثم قررت الاستقالة و