دعاء النظر إلى المرآة، الذي يُقال فيه “اللهم أنت حسن خلقي فحسن خُلقي”، يُعتبر من الأدعية التي لا تستند إلى أدلة شرعية قوية. وفقًا للنص، هذا الدعاء يعتمد على أحاديث ضعيفة، كما أشار علماء الحديث مثل الإمام ابن الجوزي والإمام الألباني. هذه الروايات تُصنف ضمن الأقوال والروايات الضعيفة والمكذوبة، مما يجعلها غير موثوقة في الممارسات الدينية. النص يؤكد على أهمية الالتزام بالأدلة الشرعية الثابتة وعدم مخالفة السنة النبوية المطهرة. في غياب حديث صحيح حول هذا الدعاء، يُنصح بتجنب تضمينه في العبادات أو الأعمال الدينية، حتى وإن كانت النوايا حسنة. الالتزام بما جاء في الكتاب والسنة هو السبيل الأمثل للحفاظ على سلامة العقيدة والأعمال الدينية.
إقرأ أيضا:العلم الجيني يحسم «المغاربة عرب جينيا»مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم مشاركة المرأة في المنتديات الترفيهية المختلطة؟ وماحكم أن تشرف عليها محاولة منها في الإصلاح؟.
- خالتي في البيت وهي تعرف ما نفعله ـ مثلا ـ في الغرفة وتحلف على أنه صدق، فهل يعني هذا أنها تستعين بالش
- La Sauvetat, Gers
- لدى جدي استراحة نقوم نحن وأعمامي بالاجتماع فيها.. أما أغراض هذه الاستراحة من أواني ومستلزمات أخرى فت
- أنا شاب مسلم، أعيش في أوروبا مند سنتين، كنت قد اقتنيت شقة بقصد السكن عن طريق قرض ربوي بنكي، حين كنت