في الإسلام، يُعتبر التواصل مع الله عز وجل جزءاً أساسياً من الحياة اليومية للمسلمين، وعندما يتعلق الأمر بالعائلة، فإن الأدعية والأذكار تصبح وسيلة قيمة لتقوية الأواصر الروحية وتعزيز الوحدة والترابط داخل الأسرة. من خلال الدعاء “اللهم ارزق عائلتي الصحة والسعادة والبركة”، يعبر المسلمون عن رغباتهم القلبية لأفراد العائلة بالتوفيق والصحة الجيدة والحياة الهانئة المستنيرة بالإيمان. كما أن دعاء “ربنا اهدنا إلى طريق مستقيم وطهر قلوبنا ورفع درجاتنا في الدنيا والآخرة وارزقنا حسن الخاتمة” يشمل طلب الهداية والاستقامة للأبناء، وهو ما يمثل جوهر التربية الإسلامية الصحيحة للعائلة. بالإضافة إلى ذلك، فإن قول “الحمد لله الذي ردّ علي روحي وعافاني في جسدي وأذن لي بذكره” عند النهوض من النوم صباحا، و”بسم الله الرحمن الرحيم” قبل الطعام و”الحمد لله رب العالمين” بعده، تعزز من الشعور بالامتنان والشكر لله على نعمته الوافرة. كما أن تشجيع الأطفال على قول “السلام عليكم” عند وداع أحدٍ ما خارج المنزل، ورد السلام عليهم بالتأكيد، ينمي لديهم الشعور بالأمان والثقة بمحيطهم الأسري والمجتمعي. إن إدراج هذه الأدعية والأذكار ضمن الحياة اليومية يجعل المنزل مكاناً مليئاً بالرحمة والمحبة والإيج
إقرأ أيضا: يوسف خاص حاجب (فيلسوف تركي مسلم)- هذا ما ذكره سماحة المستشار فيصل مولوي ـ نائب رئيس المجلس الأوربي للبحوث والإفتاء ـ وإليك نص فتوى فضي
- أنا طالب في كلية الهندسة، أشتغل في طباعة الملازم (ملخص الكتاب) للمدرسين، لكي أوفر مصروف الجامعة. قبل
- أنا مقيم في لتوانيا، وتم انتدابي للعمل إلى دولة ألمانيا، وكل حوالي 3 أسابيع أنتقل من مدينة إلى أخرى،
- لوسوس ديبات
- لن أطرح اليوم سؤالا، بل أطلب منكم عسى الله أن يستجيب لكم أن تسألوا لي الله أن يرد لي ذهبي الذي سرق م