في النص، يُناقش شرعية الدعاء للمولود الجديد، حيث يُؤكد على عدم وجود خطأ شرعي في الدعاء الذي يتضمن طلب الصلاح والنمو الجيد للطفل، بالإضافة إلى بره بوالديه. يُستخدم الفعل المضارع “ينبتها” للتعبير عن الرغبة في أن تكون الفتاة صالحة وطيبة عندما تكبر. يُشير النص إلى أن السنة النبوية لا تُحدد صيغة معينة للتهنئة بالمولود، لكنها تشجع على استخدام الأدعية التي ثبتت عبر الآثار. من الأمثلة على ذلك دعاء الحسن البصري الذي يتضمن شكر الواهب وبركة الموهوب، ودعاء أيوب السختياني الذي يدعو بأن يكون المولود مباركًا على نفسه وعلى أمة محمد. يُؤكد النص أيضًا على أن اللغة العربية تسمح بالتعبير عن التهنئة بشكل مطلق وليس محدد، مما يتيح للأبوين اختيار الدعوات التي تروق لهم وتحقق هدفهم.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة (الجزء الخامس)حينما حلقت الطيور نحو الشمالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طالب مبتعث من قبل دولتي، وأريد الزواج للستر، والبعد عن الحرام، فهل تجب محاولة توفير مؤونة المهر،
- ما حكم الشراكة التي تكون مع شخص آخر على تأسيس محل حرفي بحيث يكون منه رأس المال وأقوم أنا بتسيير المح
- زوجتي تكره الجماع كرها شديدا وتأتي على مضض يوما في الأسبوع وإن لم يحدث شيء في هذا اليوم فعلي الانتظا
- قد وجد أخي وحدة ذاكرة متنقلة (فلاشة) ولم أعرف صاحبها أو عنوانه هل تصبح ملك لي، أم ماذا؟
- فيرونيك مارير دي اونيفيلليفيو