تناولت نقاشات الخبراء مؤخرًا موضوع دقة الشرائح الدقيقة في مواجهة التغيرات الحرارية، حيث أصبحت هذه المسألة ذات أهمية بالغة نظرًا للطبيعة المتزايدة اعتمادنا على التقنيات الحديثة. يؤكد بعض المحللين على حاجة المصممين إلى مراعاة نطاق واسع من العوامل البيئية أثناء عملية تطوير الشرائح، والتي تتضمن التعرض للإشعاعات الكهرومغناطيسية، والتعرض للاهتزازات، بالإضافة إلى ضغط الهواء. ومع ذلك، هناك رأي آخر ينظر فقط إلى درجة الحرارة باعتبارها العامل الرئيسي المؤثر على أداء ودقة تلك الشرائح.
وتبرز الأسئلة الرئيسية هنا: ما إذا كان بالإمكان الاستمرار في التركيز حصرياً على تأثير درجات الحرارة أم أنه يجب توسيع نطاق الاعتبارات لتشمل عوامل أخرى؛ وكيف ستتأقلم هذه الشرائح مع التأثيرات المحتملة للإشعاع الكهرومغناطيسي، والاهتزاز، وضغط الهواء؟ يتم تسليط الضوء أيضاً على أهمية تحقيق مستوى عالٍ من الدقة والثبات لدى عمل هذه الشرائح ضمن ظروف حرارية متفاوتة. يشير البعض إلى المخاطر الكبيرة التي قد تنتج عن تجاهل تأثيرات الإشعاع الكهرومغناطيسي والاهتزاز على
إقرأ أيضا:محمد المختار السوسي واللغة العربية- أنا شاب أعزب، عمري 26 عاما، أثناء فترة الدراسة بالجامعة كانت لي علاقات زمالة مع طالبات معي في الصف ف
- حينما كنت صغيرة كنت أصوم رمضان، وأعمل العادة السرية في نهار رمضان، وأكمل الصيام دون اغتسال أو قضاء ب
- كالي هامنر
- سمعنا في الآونة الأخيرة عن قول يقوله الناس: أنه يوجد حديث يذكر أنه لا تقبل صلاة 40 يوما.
- صليت الظهر، وخرجت في نزهة، ورجعت بعد منتصف الليل، وفاتتني صلوات العصر والمغرب والعشاء، فكيف أقضيها؟