في النقاش الذي دار بين مجموعة من الأفراد حول استخدام الذكاء الاصطناعي في مجال التدريب والتطوير المهني، برزت فكرة دمج الذكاء الاصطناعي مع التدريب الإنساني كطريق نحو التعلم الأكثر شمولية. رشيدة القبائلي أثارت مخاوف بشأن إقصاء العنصر البشري إذا تم الاعتماد الكامل على التحليلات الرقمية، مشيرة إلى أن ذلك قد يؤدي إلى فقدان الثراء العاطفي والثقة التي تبنى خلال التفاعلات الواقعية. سامر دعم فكرة الجمع بين نقاط القوة لدى كلٍّ من الذكاء الاصطناعي والأساليب البشرية، مؤكداً أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يتيح تخصيص الدروس بناءً على احتياجات الفرد، بينما تبقى المشاعر والأداء البشري غير قابلة للتقليد رقميًا. كريمة القاسمي وساجدة بن ناصر أكدتا على أهمية الحذر حتى لا يحدث الاعتماد الكبير على التحليل الرقمي على حساب التواصل البشري الحقيقي. محمد علي عبد الله اقترح التركيز على التعلم الإنساني، مشدداً على الطبيعة النفسية والعقلية المعقدة التي يصعب تكرارها عبر الوسائل الرقمية. ملك الصيادي أشار إلى دور الذكاء الاصطناعي في زيادة وتيرة وشمولية التجارب التعليمية، بينما الحاج الشرقي استنتج بأن التكامل الأمثل لجهود الآلات والبشر سوف يسمح برحلة تعليمية شاملة ومثمرة للغاية.
إقرأ أيضا:فتح الأندلس القصة الحقيقية بين المنطق والخرافة- Mateusz Rutkowski
- ضفدع سنابتي
- عندي قلة فهم للفرق بين الخوف من الله، وسوء الظن به، فمثلًا: قول الحسن البصري -رضي الله عنه-: «نضحك و
- أعطاني أحدهم مالًا لآخذ له شيئًا، فأخذت له ذلك الشيء بأقل مما أعطاني من المال، وأخذت ما تبقى من الما
- أعمل في دار للعجزة، وعملي هو: (front desk) وفي بعض الأحيان كان المقيمون يحصلون على الكحول من المطبخ،