في رمضان، إذا كان الشخص مضطرًا لأخذ دوائه في الصباح والمساء، وكان التعب يعيق أخذ الجرعة المسائية، مما يؤدي إلى تفويت جرعة الصباح أثناء الصيام، فإن النص يقدم توجيهات واضحة. أولاً، إذا كان بإمكان الشخص أخذ الدواء مرة عند الإفطار والأخرى عند السحور، فهذا هو الواجب عليه ولا يجوز له الفطر. أما إذا لم يكن ذلك ممكنًا وكان لابد من أخذ الدواء نهارًا، فيجوز له الفطر. بالنسبة لإخراج الصدقة بدلاً من الصيام، يجب استشارة الطبيب الثقة. إذا كان المرض يُرجى الشفاء منه، فالواجب هو القضاء ولا يجزئ الإطعام. أما إذا كان المرض لا يُرجى الشفاء منه، فلا قضاء عليه وعليه أن يطعم عن كل يوم مسكينًا.
إقرأ أيضا:الرواية الشفهية وحجيتها في إثبات الوجود السباعي في منطقة غرب سوسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رجل كان وليا في عقد زواج لثلاث من بنات أخيه المتوفى، تبين مؤخرا من خلال حوار معه أنه ينكر وجود الله
- ما هو قول الشيخ ابن عثيمين في مسألة من ترك شرطا من شروط صحة الصلاة جاهلا مثل: من بلغ وخرج منه مني ول
- I'm Over You (Martine McCutcheon song)
- إذا كان من شروط الصلاة ستر العورة، وكانت صلاة المرأة بالبنطال صحيحة. إذن كيف يكون لبس المرأة للبنطال
- ألبرت هاغان