في النقاش الذي تناولته كتابة فكري بن البشير، تم تسليط الضوء على دور الأدب في إعادة تعريف الهوية الوطنية من خلال استدعاء ذكريات الماضي والحفاظ على التراث. وقد أشارت عالية الجوهري إلى أن أعمالاً أدبية مثل “عائد إلى حيفا” لغسان كنفاني تلعب دوراً محورياً في عرض الجانب الإنساني للقضايا السياسية المعقدة، مما يعزز الشعور بالانتماء والتراث. من جانبه، أكد عبد القدوس الكيلاني أن الأعمال الأدبية توثق مشاعر وقيم المجتمع بصورة مؤثرة للغاية، مما يجعلها مرآة حقيقية للشعور الجماعي. ومع ذلك، أشار عبد الحميد التازي إلى أن هذه الأعمال قد تقدم وجهة نظر فردية لا تعكس الحقيقة التاريخية الكاملة، مما يستدعي ضرورة دراسة مختلف المنظورات للحصول على فهم شامل ومتوازن للأحداث والتقاليد التاريخية. كما أكدت إيهاب بن عثمان على أهمية التطبيق النقدي أثناء قراءة الأعمال الأدبية، مشددة على أن الفنون قادرة على عرض منظور خاص قد يتسبب في تضخيم بعض الجوانب أو التقليل منها. وبالتالي، يجب على الجمهور امتلاك وعياً نقدياً للتحقق من رسائل النصوص الأدبية وفهم الصورة الأكثر اكتمالاً لمجتمعاته.
إقرأ أيضا:أبو زكريا يحيى بن العوام- السلام عليكم ورحمة اللههل يجوز لي أن أدرس التوراة والإنجيل في إطار دراساتي الدينية وذلك في جامعة فرن
- Tokmak urban hromada
- أبي عمره: 75 عامًا، طلق أمي ثلاثًا، منذ سنوات، بسبب مشاكل وخلافات، وعدم مودة دائمة حتى اللحظة. أمي م
- أمي تعمل في شركة قمار تابعة للدولة، وعرفت أن الأكل من مالها محرم، علما أنها تساعد في شراء حاجيات الم
- ما حكم المال الذي يعطي للمولود عند ولادته وكيف يجب رد هذا المال المأخوذ هل بنفس المبلغ أو أزيد عليه