في النقاش الذي تناولته كتابة فكري بن البشير، تم تسليط الضوء على دور الأدب في إعادة تعريف الهوية الوطنية من خلال استدعاء ذكريات الماضي والحفاظ على التراث. وقد أشارت عالية الجوهري إلى أن أعمالاً أدبية مثل “عائد إلى حيفا” لغسان كنفاني تلعب دوراً محورياً في عرض الجانب الإنساني للقضايا السياسية المعقدة، مما يعزز الشعور بالانتماء والتراث. من جانبه، أكد عبد القدوس الكيلاني أن الأعمال الأدبية توثق مشاعر وقيم المجتمع بصورة مؤثرة للغاية، مما يجعلها مرآة حقيقية للشعور الجماعي. ومع ذلك، أشار عبد الحميد التازي إلى أن هذه الأعمال قد تقدم وجهة نظر فردية لا تعكس الحقيقة التاريخية الكاملة، مما يستدعي ضرورة دراسة مختلف المنظورات للحصول على فهم شامل ومتوازن للأحداث والتقاليد التاريخية. كما أكدت إيهاب بن عثمان على أهمية التطبيق النقدي أثناء قراءة الأعمال الأدبية، مشددة على أن الفنون قادرة على عرض منظور خاص قد يتسبب في تضخيم بعض الجوانب أو التقليل منها. وبالتالي، يجب على الجمهور امتلاك وعياً نقدياً للتحقق من رسائل النصوص الأدبية وفهم الصورة الأكثر اكتمالاً لمجتمعاته.
إقرأ أيضا:قبيلة اشجع الغطفانية بالمغرب الاقصى- فرقة سايلز الموسيقية
- منذ مدة، وأنا أتحاور مع زوجتي على لبس الستار؛ لتغطية الوجه، لكنها قابلتني عدة مرات بالحلف: 'والله ما
- وصية تركها الميت تتعلق بتركته، هي: أخبر جار له مشافهة بأن الشقة التي كتبها باسمي هي ملكي، وأن الأثاث
- أولا: أقرأ في كل صلاة التشهد: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله، وقد سمعت أن الشهادة
- السؤال هو: من فتره وجيزه قد توفي زوجي وأنا الآن في العدة، وأريد أن اعلم منكم إذا هناك بعض الأمور الت