في النقاش الذي تناول دور التاريخ والثقافة في تشكيل الهوية الوطنية، أكد العلوي بن عيشة على أهمية الدراسة التاريخية كمصدر للدروس التي يمكن أن تدعم بناء مستقبل أفضل وأكثر عدلاً. وقد حذرت هدى بن بركة من التركيز فقط على اللحظات السعيدة أو الناجحة في التاريخ، داعية إلى النظر أيضاً في الأخطاء والمشاكل لتجنب تكرارها. من جانبه، أشار منتصر المرابط إلى أن التركيز الشديد على الأخطاء قد يحمل المستقبل بثقل سلبي، مؤكداً على ضرورة استخدام التجارب السابقة كمصدر للإلهام والتقدم. وأيدت مي البوزيدي فكرة الجمع بين الاحترام للإنجازات الماضية والتعامل الواقعي مع السلبيات، محذرة من أن التركيز على السلبيات فقط قد يسبب اليأس بينما التركيز فقط على الإيجابيات قد يغفل عن الدروس الهامة. وأخيراً، أكد فخر الدين بن زروق على الحاجة إلى موازنة بين ذكر الإنجازات والأخطاء، موضحاً أن كلاهما جزء من قصة تطوير أي شعب وتشكيل هويته.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صَيْكوك- لوريتا براون
- Caparezza
- كان لي مشاكل مع البعض -القليل من الأفراد- على مدار حياتي، والذين لم أختلط بهم كثيرًا، بل لفترة وجيزة
- سمعت حديث النبي صلى الله عليه وسلم (مَن صلى لله أربعين يومًا في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كُتبت له
- أصيب بكسر في رجله إثر حادث مروري والخطأ على الطرف الآخر كاملا. فكم يقدر له من مال تعويضا علما بأن ال