يقدم التعليم الإلكتروني فرصاً فريدة لتعزيز مشاركة الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال التغلب على العقبات التقليدية في التعليم. يمكن تصميم المحتوى الرقمي بحيث يكون متوافقاً مع أدوات مساعدة القراءة والكتابة الصوتية، كما يُمكن تخصيص واجهة المستخدم لتلبية احتياجات مختلف أنواع الإعاقات البصرية والسمعية والحركية. تُساعد تقنيات الاتصال البديلة، مثل لوحات الكتابة والأجهزة اللغوية المتخصصة، على تسهيل مشاركتهم في المحادثات الجماعية والمناقشات الذاتية.
بالإضافة إلى ذلك، يُمكن للخدمات التعليمية الإلكترونية أن توفر الدعم الشخصي والإرشاد المطلوب من خلال مشورة الأقران ودعم المعلمين عبر قنوات الاتصال المتعددة.
بإمكان التعليم الإلكتروني أيضاً إعادة تعريف نظام التحصيل الدراسي، من خلال اعتماد اختبارات قائمة على المهارات التي تتلاءم مع سرعة وتقدّم كل طالب بشكل فردي.
- يقوم تاجر بالبيع نقدا و تقسيطا فما هو حكم البيع بالتقسييط إذا كان هناك فرق في السعر بين ثمن السلعة ن
- يا شيـخ أرجــو منك قـراءة سؤالي بالكـامل وحل كـل مسـألة فيه، لأنني فعـلا تعرضت للمشقة في عدة مسـائل
- أهل السنة والجماعة يقولون: إن الله بكل شيء عليم, فهل هذا يعني أن علم الله للغيب يكون إلى ما لا نهاية
- لدي معلم للعربية يريد أن يدرسنا كتابا منع جامع الأزهر طبعه و نشره في الدول العربية فهل نقبل أم نرفض
- أريد أن أعمل صدقة جارية لوالدتي المتوفاة، ووجدت بعض الجمعيات الإسلامية التي تقول إنها تقوم بحفر آبار