في النقاش، تم تسليط الضوء على دور التعليم في تحقيق التوازن بين الرؤية العالمية للأهداف وطرق تنفيذها العملية. بدأ النقاش بسؤال حول حدود الدور التقليدي للتعليم، الذي قد يركز فقط على تطوير المهارات الفردية. زليخة الحمامي طرحت تساؤلاً حول ما إذا كان التعليم يشجع أيضاً على التفكير الجماعي وتحقيق الحلول المشتركة للأهداف العامة. من ناحية أخرى، أشار توفيقة الوادنوني إلى أن التركيز الكبير على التفكير الجماعي قد يؤدي إلى نتائج سلبية، مؤكداً على أهمية التعلم الشخصي لبناء فريق فعال. يونس الدين السمان اتفق مع فكرة تعزيز التفكير الجماعي في النظام التعليمي، لكنه شدد على ضرورة فهم قيمة الأساس الشخصي للتطور المستمر. بشكل عام، يظهر النقاش أهمية تعدد الأدوار للتعليم، حيث لا يقتصر على تزويد الأفراد بالمعرفة والمهارات فحسب، بل يشمل أيضاً تشكيل ثقافة جماعية تعمل جنباً إلى جنب لإحداث تغيير مستدام ومبتكر.
إقرأ أيضا:الصحراء المغربية- الذين ينكرون أسماء الله و صفاته هل يتم تكفير أعيانهم؟ و متى يتم تكفير أعيانهم ؟ ألم يصلهم القرآن ؟ و
- تيماسيك اسم قديم لسنغافورة
- يا فضيلة الشيخ، هناك وظيفة فى إحدى الشركات السياحية، وفى هذه الوظيفة أقوم بإلقاء بعض الأسئلة على الع
- هل كل من يموت يرى بعينيه ملك الموت سواء كان كافراً أم مؤمنا ونزعته للروح بالنسبة للمؤمن هل تكون بنفس
- بعد أن حصلت على إجازة بصعوبة كبيرة بحمد الله، مع أني كررت أول سنة، سامحني الله. المهم بعد الإجازة، ا