يعرّف النص دور التعليم على أنه أساس لبناء مجتمع المعرفة القادر على المنافسة والتكيف مع التغيرات السريعة، وذلك من خلال تزويد الأفراد بالمهارات اللازمة لفهم العالم وتشكيل ثقافة نقدية تحفّز التفكير المستقل. يؤكد النص أن الاقتصاد المبني على المعرفة يعتمد على نسبة عالية من المتعلمين والمدركين للتكنولوجيا الحديثة، ليتيح ذلك التقدم التكنولوجي والابتكارات الجديدة في قطاعات مثل الذكاء الاصطناعي والروبوتات. كما ينوه بالنص بأهمية المساواة الاجتماعية والثقافية في التعليم، لضمان فرص متساوية للجميع وتوحيد المجتمع وتعزيز المواطنة العالمية.
السابق
تأثير التكنولوجيا على الحياة اليومية تحولات وإمكانيات جديدة
التاليالذكاء الاصطناعي فجر جديد أم نهاية عصر العمل؟
إقرأ أيضا