يؤكد النص على أن التعليم يلعب دورًا محوريًا في تعزيز التنمية الاقتصادية. فهو لا يقتصر على نقل المعرفة والمهارات، بل يساهم في تطوير القدرات البشرية وتحسين جودة الحياة. من خلال زيادة الإنتاجية وتحسين المهارات المهنية، يمكن للأفراد المتعلمين أن يكونوا أكثر ابتكارًا وتفكيرًا نقديًا، مما يعزز القدرة التنافسية للدولة في السوق العالمية. هذا الاستثمار في التعليم يُعتبر استثمارًا في مستقبل الأجيال القادمة، حيث يمكنه تحقيق تقدم اجتماعي واقتصادي كبير.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: