تناول حوارٌ مثيرٌ للاهتمام موضوع دور التعليم في الحد من الفوارق الاجتماعية، حيث قدم المشاركون وجهات نظر مختلفة حول الموضوع. أولاً، رأى صاحب المنشور الريفي بن البشير أن التعليم يلعب دوراً محورياً في تحقيق المساواة الاجتماعية والاقتصادية؛ إذ إنه يسهم في فتح أبواب الفرص أمام الجميع ويساهم في خلق مجتمع أكثر تكافؤًا وانصهارًا. ومع ذلك، فقد عارضت آراء أخرى، مثل تلك التي طرحتها التواتي الجنابي، هذا المنظور المثالي. وفقًا لهذه الآراء، رغم أهميته الكبيرة، فإن التعليم وحده غير قادر على إزالة جميع العقبات المرتبطة بعدم المساواة تمامًا. بل هناك عوامل أخرى تؤثر بشدة عليها، بما فيها الثروة السياسية والمواقع الجغرافية والاستراتيجيات الاقتصادية. يؤكد هؤلاء أنه يجب أخذ هذه العوامل بعين الاعتبار لتحقيق مساواة فعلية ودائمة. وبالتالي، يناقش الحوار توازن بين رؤية طوباوية لتأثير التعليم وأبعاد الواقع المعقد الذي يتطلب نهجاً شاملاً ومتكاملاً لمعالجة مشكلات عدم المساواة بطرق مستدامة وفعالة حقاً.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الكيمياء الحياتية- Porto Ferreira
- ذهبت إلى مكة وأديت العمرة، ثم ذهبت إلى الصفا والمروة وصليت ركعتين بالحرم، ثم خرجت ونسيت أن أصلي بعد
- هل نحن مسلمون حقا؟!
- قدمني الناس للإمامة في الصلاة, ووقفت في المحراب لأسوي الصف, فدخل المسجد رجل هو أولى مني بالإمامة, فت
- لقد وجدت في كتاب فقه السنة للسيد سابق أن مبطلات الصيام مثل الكل عمدا ... ليس فيها كفارة ويجب قضاءها