يُسلط النص الضوء على دور التكنولوجيا المُؤثر في تطوير قطاع التعليم، حيث يُقدم آليات تعليمية جديدة لم تكن ممكنة سابقًا. رغم الفوائد الواضحة لتدريس المحتوى عبر الإنترنت وتطبيقات التعلم المتعددة الوسائط، إلا أن هناك تحديات ملحوظة تُطرح، أبرزها تكلفة التكنولوجيا ووصوليتها المحدودة، ما يُفاقم فجوة الرقمي بين المناطق الغنية والفقيرة. يُشدد النص على الحاجة إلى تدريب مُعلمين جدد على استخدام الأدوات الرقمية بشكل فعال، إضافة إلى أهمية ضمان أمن البيانات الشخصية للطلاب أثناء التعلم الإلكتروني.
وعلى الرغم من هذه التحديات، تُشير الدراسة إلى إمكانات المستقبل المذهلة، حيث يُمكن لذكاء اصطناعي تحليل بيانات أداء الطلاب وتقديم خطوط دراسية مخصصة لكل طالب، كما يمكن لتقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز إعادة إنشاء بيئات تعليمية مُحفزة.
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة سنة 1092هجري/1681 ميلاديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: