يؤكد النقاش حول العلاقة بين التكنولوجيا والقيم الإنسانية في التعليم على أن التكنولوجيا، وخاصة الذكاء الاصطناعي، يمكن أن تعزز فرص التعلم من خلال تخصيص التجارب التعليمية لتلبية احتياجات كل طالب. ومع ذلك، يُشير المشاركون إلى أن التكنولوجيا وحدها غير قادرة على تنمية القيم الإنسانية الأساسية مثل التعاطف والتسامح. لذلك، يجب أن تكون التكنولوجيا جزءًا من نظام تعليمي شامل يدمج بين المهارات التقنية والمهارات الشخصية والاجتماعية. يُظهر النقاش أن التكنولوجيا يجب أن تكمل الجانب الإنساني في عملية التعلم، وليس أن تحل محله. على سبيل المثال، يمكن استخدام برامج التعليم المدعومة بالذكاء الاصطناعي لتقديم المحتوى بشكل شخصي، ولكن يجب دعمها بتدريس الفلسفة والأخلاق والدين لبناء مجتمعات مستقبلية قادرة على التكيُّف والتغلب على التحديات. يُشير أحمد مصطفى إلى أن الذكاء الاصطناعي يمثل فرصة لتعزيز قابلية المرونة في التعليم، لكنه يضع تحديات في كيفية حفظ القيم الإنسانية والاجتماعية. لذلك، يجب أن تُضمَّن برامج تدريب مستندة على الذكاء الاصطناعي ضمن نظام تعليمي شامل يتضمن التربية الأخلاقية والاجتماعية.
إقرأ أيضا:حملة مباركة في موريتانيا داعمة لحملة #لا_للفرنسة بمناسبة القمة العربية في الجزائر- في عقد الزواج حضر الملّيك وشاهدان والولي و الزوج، لكن أحد الشهداء عنده بدعة غير مكفرة في الاعتقاد ،
- ديوكليون
- "نشيد مجتمع مدريد: دراسة تاريخية وثقافية".
- زوجي حلف بيمين الطلاق أنه إذا دخل أخي إلى منزلي فإنني طالق، فجاء أخي من بلد آخر، ودخل الحمام بشكل مس
- شكرًا إخوتي على هذا الموقع، وجزاكم الله عنا كل خير. أنا امرأة أعمل فنية سامية في مصنع، وأعمل عملًا آ