في النقاش حول دور الجيش في المجتمعات المعاصرة، تباينت الآراء حول إمكانية تحويله من أداة قمع إلى قوة داعمة للديمقراطية والعدالة. عياش البوخاري انتقد بشدة استخدام الجيش في سياقات غير ديمقراطية، معتبرًا أنه يؤدي إلى قمع أي محاولة للتغيير، ودعا إلى معالجة الجذور التاريخية والثقافية التي تبرر استمرار الأنظمة الاستبدادية. من جهة أخرى، رأى إسحاق بن لمو أن الجيش يمكن أن يكون أداة للأفضل أو للأسوأ، مشيرًا إلى ضرورة التركيز على النواحي الإيجابية المحتملة. كما أشار مفكر آخر إلى إمكانية تحول الأنظمة الاستبدادية بفضل ضغوط داخلية وخارجية، مستشهدًا بأمثلة تاريخية على الجيش كعامل للتغيير. ومع ذلك، واجهت الرؤى المؤيدة لتحويل الجيش تحديات عديدة، أبرزها تضارب المصالح بين المؤسسة العسكرية والحكومة، وصعوبة التخلص من الثقافة القمعية الموروثة. في الختام، تبقى مسألة دور الجيش في المجتمعات المعاصرة معقدة ومتعددة الأبعاد، حيث أظهر النقاش إمكانية إيجاد حلول، إلا أن التحديات التي تواجهها كبيرة وتتطلب جهودًا جماعية على جميع المستويات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خرمز- هل شراء أسهم شركة -مثل شركة أبل، أو مايكروسوفت- ثم بيعها حلال أم حرام؟ مع العلم أن هذه الشركات لا تد
- لورانس واشنطن (16591698): الجد الأكبر لجورج واشنطن
- هناك مسلسل معين أعرفه، وقد شاهدت منه أكثر من حلقة مع زوجتي، ولا يوجد عري أو خلاعة أو رقص فيه، فالنسا
- Outside (George Michael song)
- تزوجت وهي عمرها 30 سنة رجلآ عمره 55 عاماً كانت قد ماتت زوجته وله منها 3 أولاد، عند الزواج اشترطت علي