توضح الفتوى أن الدعوة إلى الله تُعتبر فريضة كفاية، مما يعني أنها واجبة على الجميع حتى يقوم بها البعض، فتسقط عن الآخرين. يُفضل أن تكون الدعوة موجهة إلى فرد محدد عندما يكون ذلك ضروريًا وصالحًا عامًا. فيما يتعلق بعلاج المس الشيطاني، يُنصح بتلاوة القرآن الكريم، خاصة الآيات التي تتحدث عن التحدي والقدرة الإلهية، وتكرار الأدعية الخاصة بالمعوذتين. كما يُشير النص إلى أن الحصول على مقابل مادي مقابل الرقية جائز طالما لم يتم الاستيلاء على أموال المحتاجين بالقوة، مستندين إلى حادثة صحابي قرأ على شخص لديه لدغة وتم الاتفاق معه سابقاً على عوض نظير ذلك. في النهاية، يُنصح بالجمع بين الدعوة وعلاج المس الشيطاني لتحقيق صلاح المجتمع والدفاع عنه ضد الأذى الروحي والسلوكي.
إقرأ أيضا:ما سر نجاح وتطور النموذج التعليمي الياباني وفشل وتقهقُر نظيره في الدول العربية؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل تجوز النية بعمل إرسال الأذكار والأدعية للناس أو صدقة بأكثر من نية ؟ مثل: صدقة الماء بنية الأجر لي
- زوجتي أجهضت في حمل عمره أقل من شهر. وبعد الإجهاض نزل دم لمدة أسبوع ونصف، إلى أسبوعين، وتوقف الدم. مت
- Stephan Crétier
- هل حركة الرجل أثناء الجلوس بين السجدتين تخل بالاطمئنان فيه وبالتالي تبطل الصلاة؟ أم أن مجرد الجلوس ي
- ويتسي فان ألتن