تسلط مقالة “عبد الودود المجدوب” الضوء على دور الذكاء الاصطناعي الواعد في قطاع التعليم، حيث يكشف عن مجموعة متنوعة من الفرص والتحديات المحتملة. أولاً، يشير المؤلف إلى قدرة الذكاء الاصطناعي على توفير تعليم مخصص وشخصي لكل طالب، استنادًا إلى نقاط قوة وضعف فردية، مما يحسن كفاءة توصيل المعلومات. ثانيًا، يمكن لهذا النظام الجديد المساعدة في التدريب الآلي للأداء الأكاديمي، بما في ذلك تمارين الرياضيات وحلول المشكلات العلمية، مما يسمح للمعلمين بمتابعة تقدم الطلاب بكفاءة أكبر. بالإضافة إلى ذلك، يُمكن للذكاء الاصطناعي توسيع نطاق الوصول إلى الدعم التعليمي المتخصص للأطفال الذين يعيشون في مناطق نائية أو دول نامية. ومع ذلك، ينبغي مواجهة عدة تحديات قبل تحقيق كامل الإمكانات للذكاء الاصطناعي في التعليم. الأول هو المخاوف الأخلاقية المرتبطة بفقدان العلاقات الإنسانية بين الطلاب والمعلمين. ثانياً، هناك تساؤلات حول أمان وخصوصية بيانات الطلاب والحفاظ عليها داخل بيئات الذكاء الاصطناعي. أخيرا وليس آخراً، يجب تزويد المعلمين وغيرهم من المهنيين بالمهارات اللازمة لاستخدام الذكاء
إقرأ أيضا:الفينيقيون العرب- إذا غصب الأب ابنه على الزواج من ابنة أخيه ووافق الولد طوعا لوالده وهو مكره وبعد فترة الخطوبة 7 سنوات
- أرض بانكالييه
- في عملنا يقوم الموطفون بزيارة طبية لتتبع حالتهم الصحية وهذه الزيارة تتم حسب برنامج زمني معين وقد تقر
- قد قرأت فى موضوع البنوك الإسلامية وأريد وضع مالي بها ولكنى لا أعلم أسماء بنوك إسلامية أي أني لا أعلم
- لقد أذنبت فتاة ذنبا يعد من الكبائر، ولقد كانت علي قدر كبير من التدين والقرب من الله كما كانت تحسب نف