تسلط مقالة “صاحب المنشور صالح البوعناني” الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في تطوير القطاع التعليمي، مستعرضة جوانب مختلفة لهذا الدور. من جهة، يعد الذكاء الاصطناعي أداة حيوية تقدم حلولاً مبتكرة لتحقيق تعلم شخصي مدعوم بكم هائل من البيانات، بالإضافة إلى إمكانية التدريس الآلي والتقييم الأكثر دقة وفعالية. ومع ذلك، فإن تطبيق هذه التكنولوجيا يحمل معه مجموعة من التحديات المثيرة للقلق. أولى هذه التحديات هي مسألة خصوصية وأمن البيانات الشخصية الحساسة المرتبطة بالطلاب والتي تستخدم لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. ثانياً، هناك مخاوف بشأن الاعتماد المفرط على التقنيات الحديثة الذي قد يؤثر سلباً على تنمية المهارات البشرية الأساسية كالقدرة على التواصل والإبداع. علاوة على ذلك، تشير المقالة إلى احتمال ظهور مشكلات أخلاقية مرتبطة بعدم عدالة بعض الخوارزميات نتيجة للتحيزات الموجودة في مجموعات البيانات المستخدمة أثناء عملية التدريب. وفي حين تواجه هذه العقبات تحديات كبيرة أمام انتشار واسع النطاق للاستخدام الناجع للذكاء الاصطناعي في مجال التعليم، إلا أن لها أيضاً العديد من الفرص الواعدة
إقرأ أيضا:جابر بن حيان بن عبد الله الأزدي- Henrik Sjöberg
- حصل خلاف بيني وبين زوجتي، ووصل الأمر إلى ملء أوراق الطلاق في قسم يساعد في ملء الأوراق الإدارية، ولم
- أنا فتاة كانت على علاقة بشاب أفقدني عذريتي هو كان ينوي الزواج بي لكنني ولخوفي من أسرتي أن تكتشف الأم
- في الولايات المتحدة الأمريكية في كثير من الأمور يحتاجون إلى بطاقات الضمان (كريدت كارد) عند حجز الفنا
- لقد طلبت الخلع من زوجي بعد مشاكل كثيرة حدثت بيننا، وبعد اكتشافي لأمور مصيرية لم يخبرني بها قبل الزوا