تسلط الآراء الواردة بالنص الضوء على الدور المحوري الذي تلعبه شرائح الشباب في ترسيخ دعائم الديمقراطية وتحقيق العدالة الاجتماعية. فهي ترى أن مشاركة الشباب ليست مجرد حق دستورى، لكنها أيضًا واجب أخلاقي وإنساني يستمد قوته من الإيمان بمعايير مشتركة وقيم سامية. تتخطى مساهمة الشباب نطاق التصويت أثناء الانتخابات لتشمل نقاشات عامة ونشاط المجتمع المدني واستجابتنا للقضايا الوطنية والإقليمية. وقد شهدنا بالفعل تقدمًا ملموسًا في عدة دول حيث تم دعم ومساندة جهود دمج الشباب في العملية السياسية بكفاءة أكبر.
وتؤكد الرؤية المطروحة على أهمية توسيع دائرة الاستهداف لتشمل طالبات جامعات وشباب رجال أعمال وشرائح أخرى ربما تكون أقل انخراطًا في العمل الحكومي التقليدي. تلعب التربية العامة دورًا حيويًا هنا، إذ بإمكان المدارس والجامعات تقديم مواد دراسية عن المواطنة والديمقراطية لإرشاد الطلبة وفهم أدوارهم المدنية وحقوقهم وواجباتهم بصورة أفضل. وهذا يساهم في تنمية مهارات تفكير نقدي لدى جيل جديد قادر على اتخاذ قرارات سياسية مبنية على أساس علمي واسع الاطلاع.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا المدن بين الدراسة المنهجية والمعاصرةكما يلفت
- رجل لديه ـ دائما ـ الحجة، لأنه صاحب علم، ولكنه مزاجي وعصبي وفي الفترة الأخيرة طلب من حماه أن يؤجر له
- أنا مبتعث مع عائلتي من بلدي، وتُصرف لي مكافأة من الدولة بعملة البلد الذي ابتعثت إليه. (راتبي في بلدي
- أحببت رجلا واستخرت الله فيه وكان من نصيبي حيث تم عقد الزواج دينيا وقانونيا ولم يتم الدخول، والسؤال ا
- ما حكم من قطع شهوته عن طريق الأدوية؛ لأنه كان لديه شهوة كبيرة، ولا يستطيع الزواج، ووصل سن الأربعين،
- أنا مقبل على الزواج، وسنكتب الكتاب في آخر رمضان، فهل يمكن أن أعاشر العروس معاشرة الأزواج بمجرد حضور