في مسألة صلاة الجماعة، يُعتبر العذر الشرعي مبرراً لتأخير حضورها، كما يشير الحديث الشريف عن ابن عباس. ومع ذلك، يمكن أن تنشأ حالات خاصة تتطلب تحليلاً دقيقاً لاستثناء تأثير مثل هذه الظروف على واجب صلاة الجماعة. يمكن تقسيم حالة المسلم الذي يقيس درجة حرارة المصلين قبل الدخول للمسجد إلى حالتين أساسيتين. الأولى هي الحالة التي يكون فيها التصرف مرتبطاً بمصلحة أعلى، مثل إغلاق المساجد بسبب ارتفاع معدلات المرض، حيث يمكن اعتبار هذا الإجراء جزءاً من جهود مكافحة المرض وصيانة الحياة، وهي إحدى أركان حفظ النفس في الشريعة الإسلامية. في هذه الحالة، يجيز القانون وقوع تلك المخالفة نظراً للمصلحة الأسمى. أما الحالة الثانية فهي عندما لا يوجد سبب طارئ يستوجب القيام بذلك الإجراء، حيث يجب النظر للأفعال بناءً على معتقدات الشخص واستراتيجيات إدارة الوقت. إذا لم تكن هناك حاجة ماسة لتلك الخطوة ولم يكن الشخص متعوداً على أداء الصلاة ضمن مجموعة كبيرة بالجامع سابقاً، عندها لن يعد وجود هذا التعرض لعذر مشروع يؤدي للشطط في فهم تطبيق القوانين العقائدية المرتبطة بصلاة الجماعة.
إقرأ أيضا:يجب اعتماد التقويم الهجري وإليك كيفية تحويل التاريخ الميلادي الى الهجري- Wayne Clement
- اشتركت في صالة لبناء الأجسام لمدة شهر، تغيبت عن الصالة لمدة أسبوعين بسبب المرض، ثم رجعت إلى الصالة و
- تزوجت امرأة أنجبت منها ثلاثة صغار ( بنت مواليد 15 / 3 / 1993 وولد مواليد 11 / 2 / 1997 وبنت مواليد 1
- بعض المأكولات تحتوي على زيت بحيث إذا لمسناها ينتقل إلى اليد، ولكن إذا وقعت هذه المأكولات على الملابس
- تم بناء مسجد ومساكن في مقبرة قديمة غير معروفة المعالم ليس فيها قبر مسوى، قد أزيلت معالمها بعوامل الت