في سياق نقاش حول دور القوة الداخلية في النجاح الشخصي والعام، يسلط النص الضوء على أهميتها باستخدام معركة الكرامة كدراسة حالة. يؤكد المتحدثون أن القوة الداخلية، المعروفة أيضا بالتحفيز الذاتي أو الطموح الداخلي، هي أساس كل إنجاز. ويذكرون شجاعة وثبات الأردنيين خلال تلك المعركة باعتبارها دليلا واضحا على قوة التحفيز الداخلي. هذه الصفة توفر الدافع وتتحدى الأفراد باستمرار للتغلب على العقبات وتحقيق أقصى استفادة من قدراتهم.
لكن البعض توسع ليؤكد أن القوة الداخلية ليست العامل الوحيد المؤثر؛ فالدعم المجتمعي والموارد الخارجية تلعب أدواراً مهمة كذلك. وهذا ما ظهر جليا أثناء معركة الكرامة عندما قدمت مساعدات لوجستية وتكتيكية متنوعة. وهنا يتم التأكيد على أنه رغم أهمية الهيكل الداعم، إلا أنها لن تكون فعالة دون وجود القوة الداخلية التي تدفع الناس للعمل معاً.
إقرأ أيضا:كتاب تعلم البرمجة بلغة phpوفي الختام، يتفق غالبية المشاركين على ترابط القوتين -القوة الداخلية والخارجية-. بينما تعتبر الأولى ضرورية لتوليد الثقة والشجاعة للاستخدام الأمثل للدعم الخارجي، فإن الثانية تساهم بشكل كبير في جذب
- فتبارك الله أحسن الخالقين، فهل من خالق غير الله؟
- إذا كان الإنسان قد انقطع عن الصلاة مدة من الزمن أو لم يكن يصلي وقد عاد إلى ربه وأصبح يواظب على الصلا
- ما حكم الربح من موقع يسمى: gokano ـ والمواقع المشابهة له؟ فالموقع يعطي جوائز على النقاط التي يتم تجم
- أنا شاب أريد الزواج من بنت أحد المحكوم عليهم بالإعدام، ولكن أبي معترض خوفًا عليّ، وعلى نفسه من الملا
- هل يجوز الصلاة وراء إمام تارك للجمعة