في النقاش حول دور الوسائل الإعلام التقليدية في حقبة الأخبار المزيفة، أكد معظم المتحدثين على أهمية استمرار هذه الوسائل في تقديم المعلومات الموثوقة. ومع ذلك، تم تسليط الضوء على تحديات مثل الميل نحو أجندات سياسية وانحيازات شخصية داخل هذه المؤسسات. شددت أفنان الشاوي وأعلى العسيري على ضرورة تنمية الحس النقدي لدى الأفراد للتقليل من تأثير الأخبار المزيفة، وذلك من خلال استخدام مزيج من المصادر المختلفة. طالب البعض، مثل وسيم بن شعبان، بمزيد من الجهود الاستقصائية من جانب المؤسسات الإعلامية للحفاظ على مصداقيتها. عرضت مريم بن الطيب وحفيظ بن زروال رأيين متقابلين: أحدهما يدعو للاستناد الأكبر للمؤسسات الحكومية، والآخر يحذر من الإفراط في الثقة بها. في النهاية، اتفق جميع المحاورين على أن الاستمرارية الحذرة للأبحاث الشخصية جنباً إلى جنب مع الاحترام المستحق لأنظمة الصحافة الراسخة هما أفضل نهج لمواجهة مشكلة الأخبار الزائفة.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الثاني)- ما حكم الصلاة خلف أمام نسي التشهد الأوسط ثم أداه في الركعة الثالثة، وهل إذا كانت يجب أن تعاد هل يمكن
- متزوج ولدي ابنة، ووالدي متوفى ولا يوجد أحد يعول أهلي غير المعاش وإيجارات لمحلين وشقة. والسؤال هو: ما
- الفتاة التي تريدها
- رجل وافته المنية بعد صلاة المغرب من يوم الجمعة، عند تذكيره بالشهادة بأن قلها، قال نعم بعينيه ثم مات
- نيوهال، تشيشير