في النقاش حول “ديمقراطية أم سيطرة للثروات؟”، يطرح عبد العظيم الكتاني فكرة أن الديمقراطية قد تُستخدم كأداة لتثبيت حكم الأغنياء وتقويض صوت الجماهير. يركز على دور المصارف المركزية، التضخم، والمساواة، مشيرًا إلى أن الإصلاحات السطحية لا تكفي لمعالجة هذه المشكلة. رحاب الغزواني تسأل عن دور المال في السياسة ومن يستفيد من هذا النظام. بدرية المهنا تتفق مع الكتاني، مؤكدة أن صوت الجماهير يُهمَل. حلا بن صالح تدعو إلى التحول من متفرجين إلى مُصنعي واقع من خلال التغيير الاجتماعي. ساجدة بوزرارة تؤكد على ضرورة الإصلاحات الجذرية وتعزيز التعليم والوعي لضمان مشاركة جميع المواطنين في عملية صنع القرار. تشدد بوزرارة على أهمية التكاتف الجماعي وخطط محددة لتحقيق التغيير، معتبرة أن التغير الصغير يمكن أن يجلب تأثيرًا كبيرًا وأن توسيع آفاق المشاركة هو خطوة نحو الخروج من دائرة الامتيازات والتمثيل الضئيل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مساعف- زوجتي مقيمة في مكة، بحكم عملها طبيبة، وأنا مرافق معها، لكن ظروف عملي في مصر تجعلني أقيم بين مصر والس
- أنا عاملة بمركز وهذا المركز له مطعم سعر تذكرة الغداء ستة دنانير ونحن العمال نفطر في هذا المطعم. السؤ
- أحسن الله إليكم، وبارك فيكم، وكتب أجركم، ونفع بكم. أستأذنكم أن أطيل في الكتابة كي أبين لكم وضعي بوضو
- جزاكم الله خيرا على إجابتكم عن سؤالي في الفتوى رقم: 351220، المتعلق بتحريم التحايل للاستفادة من الكه
- أريد أن أسأل عن مصداقية هذا الكتاب «قصص الأنبياء» للكاتب أبي إسحاق أحمد بن محمد بن إبراهيم النيسابور