ينص النص على أن الإسلام يحظر على المسلمين المشاركة في الحكومات التي لا تعمل وفقاً للشريعة الإسلامية، مما يعني أن الترشح لأي منصب في برلمان أو سلطة تشريعية في دولة لا تنفذ الأحكام الشرعية يعد محظوراً. كما يُمنع المسلمون من التصويت لصالح مرشحين يدعمون سياسات تخالف تعاليم الدين، حتى لو كانوا مسلمين ويظهرون الالتزام بالشعائر الدينية مثل الصلاة. هذا لأن دعم السياسيين الذين يعارضون تطبيق الشريعة الإسلامية يعتبر نوعاً من الولاء المحرم. يُشدد الفقهاء المسلمون على ضرورة دعم الأنظمة السياسية التي تسعى لاستعادة الحكم بالإسلام، وتجنب التعامل مع الأحزاب المناهضة للتطبيق الرسمي للشريعة الإسلامية. بدلاً من ذلك، يجب على المسلمين تأييد الأحزاب التي تهدف إلى إقامة نظام قانوني مستند إلى الوحي الإلهي، وهو واجب شرعي ملزم لكل فرد قادر عليه ضمن المجتمع المسلم.
إقرأ أيضا:شَرويطة (قطعة القماش المقطوعة)- ورد في جزء من حديث في صحيح البخاري: لا ربا إلا في النسيئة ـ أو قريب من هذا المعنى، وبلغني أن أحدا مم
- عملت في الخارج عدة سنوات، وكذلك أبي، وكان أبي يأخذ راتبي، وخلال مدة عملي بالخارج اشترى أبي بعض الأمل
- اقترضت مالا لاستغلال أرض زراعية ولكن قيمة المنتوج لم تتعد نصف ما أنفقته على الزراعة أسأل هل علي أن أ
- حصلت على وظيفة منذ أشهر، لكني لم أحصل على راتبي حتى الآن؛ نظر لعدم اكتمال الإجراءات الإدارية. وفي يو
- أنا موظف في مسجد وأحيانا آخذ من أدوات المسجد وأستخدمها في البيت, مثل المناديل أو الصابون أو غير ذلك