في المناظرة التي تناولت قضية الديمقراطية وأثرها على المجتمعات، يبرز عبد الناصر البصري برفضه القاطع لنظام الحكم الذي يرى أنه يغذي الفساد السياسي، حيث يتمكن الأثرياء والشركات وصناع القرار الإعلامي من التحكم في المصالح العامة. في المقابل، تؤكد يارا بن موسى أن الديمقراطية، رغم ثغراتها، توفر خيارات أفضل للتداول والسؤال المسؤول مقارنة بالطرق المستبدة التقليدية. تقترح يارا إجراء تغييرات في القوانين الانتخابية وإعادة النظر في أدوار وسائل الإعلام لتحقيق العدالة والتوازن، مع التأكيد على أهمية التوعية وتعليم الجمهور حقوقهم الأساسية. من ناحية أخرى، يقدم بشار بن عمرو منظورًا أكثر راديكالية، محذرًا من الانخداع بزخارف الإصلاحات القانونية والثقافية التي تهدف إلى حماية مصالح الأباطرة السياسيين. يقترح بشار نظريات جديدة للحكم تركز على تحقيق توازن اجتماعي واقتصادي أكثر استقرارًا، حيث يكون الحكم لصالح الشعب وليس للشركات العملاقة أو العائلات الثرية.
إقرأ أيضا:كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم؟ (اختراع أول طوربيد (صاروخ) في التاريخ، على يد حسن الرماح)- أنا سيدة متزوجة وزوجي ميسور الحال وأبي متوفى وأخواتي مازلن في التعليم وهن بنات وليس لأمي دخل كان لأب
- أنا الآن طالب في جامعة خاصة بالكمبيوتر والتكنولوجيا، وأحب هذه الدراسة، وأحب قضاء وقتي في مذاكرتها، و
- كيف ترون العمل مع جهة حكومية تضع فوائضها المالية في بنوك ربوية - علما أنني محاسب ينحصر عملي في هذا ا
- هل يجوز التعاقد لتقديم خدمات (كالمياه مثلاً) لمسجد إمامه وبانيه عنده بدعة عقائدية لكنها غير مكفرة وي
- أنا فتاة موظفة غير متزوجة، وعمري 32 سنة وأساعد أهلي في النفقة على البيت، مع العلم أن والدي لديهما را