تشهد محافظة دير الزور، الواقعة شرق سوريا قرب الحدود مع العراق والأردن، تغييرات كبيرة ومتلاحقة في تركيبتها الديموغرافية نتيجة لعوامل متنوعة. قبل اندلاع الثورة السورية في عام 2011، كان عدد سكان المحافظة يُقدر بحوالي مليون ونصف نسمة، حيث شكل السنة غالبية السكان بنسبة تصل إلى 65%. ومع ذلك، ظهرت أقليات عرقية ودينية أخرى مثل الأكراد والشيعة والعلويون والإيزيديين وأتباع طوائف مسيحية مختلفة.
مع بداية الصراعات الداخلية في منتصف عام 2011، تعرضت المنطقة لهجمات شرسة أدت إلى نزوح واسع النطاق وتغيير جذري في التركيبة السكانية. سيطر تنظيم الدولة الإسلامية على المحافظة لمدة طويلة قبل أن يتم تحريرها مؤخرًا. لقد خلفت هذه الفترة الدموية خسائر بشرية هائلة وتدميرًا هائلاً للبنية التحتية. وعلى الرغم من عودة بعض النازحين، إلا أنهم يواجهون تحديات كبيرة لإعادة بناء حياتهم الطبيعية وسط آثار الخراب والمعاناة الإنسانية المستمرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دهصاصوفي الوقت الحالي، تعتبر الحالة الديموغرافية للمحافظة مرحلية وقابلة للتغير حسب نتائج جهود المصالحة الوطنية. ورغم التقدم المحرز حديث
- بيني وبين ابن أخي قضايا كثيرة ومنها ما ضاق خناقه به، ودائما يستفزني ويعتدي علي في الجلسات على مسمع م
- بداية أرجو الرد على سؤالي هذا بشيء من التفصيل وعدم إحالتي لسؤال آخر وهذا رجاء إلى كرام أنا شاب عمري
- جدتي كبيرة في السن، تجاوز عمرها السبعين عامًا، وهي دائمًا تنذر بالصيام والصلاة ودفع المال للمحتاجين،
- سؤالي في الزواج وهو أني تقدمت لخطبة واحدة وحين تقدمت رحبوا بي خير ترحيب, علما بأنها أكبر مني في العم
- هناك بعض العروض المقدمة من البنوك بالاشتراك مع شركات التأمين تحت مسميات مختلفة وهذا نموذج لأحد هذه ا