في النقاش الذي أثاره راشد المرابط، تم طرح السؤال حول ما إذا كانت الأديان في جوهرها ساطعة أم مجرد أداة للسيطرة على الأفكار والهواجيس. نوفل الهلالي أيد الفكرة القائلة بأن الأديان يمكن أن تُحوّل إلى أداة للسيطرة عندما تُفرض من منطلق السلطة بدلاً من الإيمان، معتبراً أن هذا الأمر يحد من الحريات الفردية. من ناحية أخرى، رأت رغدة الكيلاني أن الأديان قد مرت بفترات استغل فيها النظام للسيطرة، لكنها أكدت أن فصل الدين عن السلطة أمر غير واقعي، وأن الأديان قدمت توجيهًا لحضارات كاملة. رغدة أشارت إلى إمكانية التعايش بين الدين كإيمان شخصي وبين الحريات الفردية، مؤكدة على أهمية التسامح وفهم الأديان كمصدر لقيم اجتماعية لتجنب افتراض أن جميع الأديان تُستغل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : آيتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخبرني أبي بحاجتنا للمال لسداد الديون -وخاصة إيجار البيت المتراكم-، وأنه ما من طريقة للحصول على مبلغ
- أبحث عن ما ورد عن عدم التحريش بالحيوان في السنة (الحديث الشريف)؟.
- ما هو فضل سورة البقرة، وهل هي فعلا تبارك في الرزق وتزيده، وهل هي فعلا تشفي من السحر والعين بأمر الله
- هل يجوز للميت أن نصلي عليه وكان يشتم الناس بالألفاظ السيئة؟
- هل يمكن عدم إعداد وليمة العرس إذا كان سيترتب على ذلك مخالفات شرعية مثل اختلاط النساء بالرجال وتبرج ا