في النقاش حول الديون الحكومية، تباينت الآراء بين من يرى فيها عقدًا مع المستقبل يضمن رفاهية الأجيال القادمة، ومن يعتبرها عبئًا ثقيلًا. شافية الهلالي أكدت على ضرورة إعادة تقييم الاستثمار ليشمل تنمية رأس المال البشري والبيئي، بدلاً من التركيز على الأرقام المالية فقط. في المقابل، شكك الزاكي بن عاشور في جدوى هذا النهج، متسائلاً عما إذا كان يعني تحويل كل استثمار إلى بناء ملاعب وحدائق، مشددًا على أهمية وجود خطة واضحة لتسديد الديون. فضيلة الموريتاني ذهب أبعد من ذلك، منتقدًا فكرة وجود خطة تسديد واضحة، معتبرًا أنها مجرد غطاء لتبرير المزيد من الاستيراد والنهب. عزيزة بن عزوز أضافت بُعدًا آخر، مؤكدة على ضرورة الشفافية في أي خطة تسديد. هذه الآراء المتنوعة تُظهر تعقيد موضوع الديون الحكومية، حيث يرى البعض فيها فرصة للتنمية المستدامة، بينما يراها آخرون عبئًا يتطلب شفافية وخطط تسديد واضحة.
إقرأ أيضا:تشابه الزي الجبلي المغربي والسعودي- يا فضيلة الشيخ يتم في المسجد إعداد مائدة لإفطار الصائمين، وتقوم بعض النسوة بأخذ الطعام إلى منازلهن ب
- الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده بارك الله فيكم، وجزاكم الله خيراً، السؤال: هل إذا
- نيجل هايوود
- أنا صاحب السؤال رقم 2138063 وقد أحلتموني إلى فتاوى مفيدة جدا ولكنكم أغفلتم حفظكم الله نقطة من سؤالي
- Oligodactyly