يؤكد النص على أن الإسلام ينظر إلى الديانات الأخرى إما على أنها باطلة أو منسوخة. الديانات الباطلة تشمل عبادة الأصنام، بينما الديانات المنسوخة هي تلك التي جاء بها الأنبياء السابقون لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم، والتي كانت صحيحة في أصل المعتقد ولكنها حل محلها الإسلام في طرق العبادات. الإسلام لا يعتبر غير المسلمين مذنبين فقط، بل كافرين مخلدين في نار جهنم، ولا يمكن لأي شخص غير مسلم أن يدخل الجنة دون أن يسلم. يستشهد النص بالقرآن الكريم قائلاً: “ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين” (آل عمران). ويختتم النص بالدعاء لله أن يهدي الباحثين عن الحق من أتباع الديانات الأخرى إلى دين الإسلام، وأن يفتح قلوبهم لفهم القرآن الكريم.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الإنزيماتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هي السور القرآنية السبعة المسماة بأسماء الأزمنة؟
- أعيش في أمريكا منذ أربعة أشهر، أعمل في محطة غاز، وفيها تبغ تدخين، وبعض نولد جيلتين، لكن عملي لا يقتص
- أحيانًا أضع بطانية على ظهري أثناء الصلاة للدفء، فهل وضع البطانية على الظهر يعتبر من مبطلات الصلاة؛ ك
- العربي: محطة العمل الصوتية الرقمية
- Three Brave Men