يؤكد النص على أن الإسلام ينظر إلى الديانات الأخرى إما على أنها باطلة أو منسوخة. الديانات الباطلة تشمل عبادة الأصنام، بينما الديانات المنسوخة هي تلك التي جاء بها الأنبياء السابقون لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم، والتي كانت صحيحة في أصل المعتقد ولكنها حل محلها الإسلام في طرق العبادات. الإسلام لا يعتبر غير المسلمين مذنبين فقط، بل كافرين مخلدين في نار جهنم، ولا يمكن لأي شخص غير مسلم أن يدخل الجنة دون أن يسلم. يستشهد النص بالقرآن الكريم قائلاً: “ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين” (آل عمران). ويختتم النص بالدعاء لله أن يهدي الباحثين عن الحق من أتباع الديانات الأخرى إلى دين الإسلام، وأن يفتح قلوبهم لفهم القرآن الكريم.
إقرأ أيضا:تاريخ الدولة السعدية التكمدارتيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماذا أفعل مع شخص يسترق النظر إلى بيتنا الذي فيه محارمي، ولا أستطيع ردعه؛ لأن عشيرته ذات قوة ومنعة، و
- نذرت لله أن أخرج نصف راتبي حين أجد عملًا؛ لأنه قد مر عليّ وقت طويل بلا عمل, وعندما وجدت عملا كان الر
- أنا متزوجة وحملت ولم يتم الحمل وقام الرحم بتنظيف نفسه دون اللجوء لعملية تنظيف وقد طالت مدة نزول بطان
- ما هو الحديث الشريف أو الآية القرآنية التي تحرم على المرأة الحائض حضور غسل الميت أو تغسيل الميت؟وشكر
- هل تكون الزوجة الميتة محرمة على زوجها وهل يجوز للزوج غسل زوجته الميتة؟