رأي الشرع في التبول واقفًا، وفقًا للنص، هو أن التبول واقفًا ليس محرماً، لكنه يُستحب أن يتبول الإنسان قاعدًا. هذا الرأي مستند إلى حديث عائشة رضي الله عنها الذي ينفي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبول قائما، مؤكدًا أنه كان يبول قاعدًا. ومع ذلك، هناك رخصة في البول واقفًا بشرطين: الأول هو أن يأمن الشخص من تطاير رشاش البول على بدنه وثوبه، والثاني هو أن يأمن انكشاف عورته. وقد فعل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك في بعض الأحيان، مما يدل على جواز التبول واقفًا إذا تم ذلك بأمان واحتياط.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عند طواف الإفاضة في الحج لم أتذكر هل طفت سبعة أم ستة أشواط, وكذلك السعي بين الصفا والمروة, فهل الحج
- عندي طفلة عندها حساسية منذ ولدت، حاولنا كذا علاج وعدة تحاليل، وبعد سنتين حصل فشل كلوي، وبعدها توفيت،
- بطولة النمسا لكرة القدم موسم ١٩١١١٢
- أحب المشاكل
- عبارة: «قال الشيخ» تتكرر كثيرًا في كتاب الكامل في الضعفاء لابن عدي، فمن المقصود بها؟ وشكرًا.