رائحة الفم الكريهة، المعروفة أيضًا باسم رائحة الفم الكريهة، يمكن أن تكون مؤشراً على مشاكل صحية مختلفة، بما في ذلك تلك المتعلقة بالجهاز الهضمي. أحد الأسباب الرئيسية هو سوء نظافة الفم، حيث يمكن للبكتيريا أن تتكاثر وتنتج مواد كيميائية ذات روائح نفاذة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يساهم الجفاف الناجم عن قلة شرب الماء أو التنفس عبر الفم بدلاً من الأنف في زيادة الروائح غير المستحبة. من جانب الجهاز الهضمي، فإن ارتجاع الحمض من المعدة إلى الفم هو أحد الأعراض الشائعة لمرض الارتداد المعدي المريئي. هذا يحدث عندما يرتد حمض المعدة مرة أخرى إلى منطقة الفم، مما يؤدي إلى طعم مرير ورائحة فم كريهة. كما يمكن أن تتسبب حالات صحية أخرى مثل التهاب القولون والمعدة العدوائي في رائحة الفم الكريهة. لعلاج هذه المشكلة، ينصح بتغيير نمط الحياة الصحي، بما في ذلك الحرص على النظافة الشخصية الجيدة باستخدام فرشاة أسنان ومعجون مناسبين، والاستعانة بخيط الأسنان والخيط الطبي لغسيل المناطق بين الأسنان. كما يُفضل تجنب الاستخدام الزائد للمواد المحرضة للحموضة كالقهوة والشوكولاتة والتدخين. تناول الكثير من المياه والحفاظ على وزن صحي مهم لتقليل احتمالية ارتجاع الحمض
إقرأ أيضا:كتاب علم الفلك: دليل للتَّعلم الذَّاتي- استشهد أحدهم بهذه العبارة، وقال إنها من حديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فأرجو منكم بيان مدى صحة
- أنا قبلت منذ زواجي أن تقيم أم زوجي معي في نفس المنزل مما سبب لي مشكلة وهي التقيد في حريتي من لبس واخ
- أرجو التفصيل في مسألتي -جزاكم الله خيرا- حيث وصل بي الأمر إلى الوسوسة التي سببت لي ضيقا في حياتي. أن
- Richard Gheel
- أنا مقيم بالولايات المتحدة الأمريكية، وهناك مسألة نرجو من الله سبحانه وتعالى أن يوفقنا في بيان حقيقت