في حالة تتعلق بامرأة مسلمة تزوجت برجل صالح ومحب لها، اعترفت مؤخراً أنها ليست عذراء. رغم هذا الاعتراف، بقي الزوجان ملتزمين بتعاليم الدين الإسلامي. الفتوى الأصلية تؤكد على أهمية الثقة بين الزوجين، مشيرة إلى أن فقدان العذرية قد يكون ناتجاً عن عوامل غير مرتبطة بالزنا مثل الحيضات القوية أو حالات صحية معينة. كما تشير الفتوى إلى أن الغشاء ليس دليلاً نهائياً على العذرية، وتوصي بإجراء فحص طبي لتحديد الوضع بدقة. تؤكد الفتوى أيضاً على أهمية استقرار العلاقات الزوجية وعدم التأثر بسهام الشيطان الذي يستهدف هدم الزيجات. النساء المسلمات مدعومات شرعاً وعليهن الصمود أمام مثل هذه الضغوط الخارجية. نسأل الله أن يساعد هذا الزوج للقبول بخطة زوجته ويعزز رابطتهما.
إقرأ أيضا:عبير الزهور في تاريخ الدار البيضاء وما اضيف اليها من اخبار انفا و الشاوية عبر العصورمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قد أرسلت لكم رسالة أسأل فيها عن الكفارة المترتبة عليّ في دهس ابني الذي توفي فورًا، لكنني لم أذكر لكم
- تزوجت من امرأة كنت أظنها ذات دين وأصل، ولكن بعد سنتين تبيّن لي ـ وبعد محاولات عديدة لإرشادها ونصحها
- سأذهب إلى الجامعة خلال أيام، وأعاني من نزول قطرات بول، وإفرازات، وأظل في الحمام فترة حتى أضمن طهارتي
- بالعربية: النقل الحديدي الحضري في الهند
- مونتز، لويزيانا