“رجوع إلى الطفولة”، التي كتبتها ليلى بن غبريط، هي رحلة عاطفية عميقة عبر ذكريات الطفولة مليئة بالمزيج الغني من الذكريات الجميل والمؤلم. تبدأ هذه الرحلة في مدينة القصيبة، حيث تذكر الكاتبة بمشاعر الانتظار والحنين للمكان القديم. يتداخل هذا الشعور مع سرد تفاصيل يومية مثل مراسم الزواج التقليدية وحياتهم الاجتماعية. ثم تنقلنا الكاتبة إلى مدينة صفرو، حيث تصف تجمعات النساء في الحمّام العام والأحاديث اليومية، رغم أنها ليست تجربة ممتعة لها شخصياً بسبب جو النميمة والعراك.
تقدم الكاتبة نظرة ثاقبة على حياتها المدرسية الأولى، مشيرة إلى شغفها بالتعلم والإنجاز الأكاديمي المبكر. إنها تشارك القراء لحظات من الحياة المدرسية، بما في ذلك المنافسة الصحية وتبادل الأدوار أثناء التعليم اليدوي وحبها للقراءة والكتابة منذ سن صغيرة. رغم جمالية هذه التجارب، فإن البيئة المحلية المؤرقة أثرت عليها وعلى عائلتها بطرق مختلفة.
إقرأ أيضا:من أبرز اللغات التي تعتمد الأبجدية العربية (الحروف العربية) في كتابتهابعد انتقالها إلى دبي، تقدم الكاتبة وصفًا لبعض المغامرات الصغيرة والكبيرة التي واجهتها هناك، فضلاً عن علاقتها الصعبة مع أمها والصديقات اللاتي
- أريد أن أقدم للدين شيئاً فماذا أفعل؟
- أعمل في إحدى المؤسسات التعليمية الخاصة ، وتقوم هذه المؤسسة بإيجار باصاتها إلى جهات أخرى عن طريق الدخ
- هل المني ينقض الوضوء؟ وهل أقطع الصلاة أو قراءة القرآن وأعيد الوضوء؟ أرجو منكم أن تخبروني ماذا أفعل -
- هل يسن ذكر معين بعد الفراغ من التراويح؟
- كنت أفطر في رمضان لعذر شرعي، لكنني كنت أتعمد عدم قضائه ولا أصلي بعض الأحيان؟.