“رجوع إلى الطفولة”، التي كتبتها ليلى بن غبريط، هي رحلة عاطفية عميقة عبر ذكريات الطفولة مليئة بالمزيج الغني من الذكريات الجميل والمؤلم. تبدأ هذه الرحلة في مدينة القصيبة، حيث تذكر الكاتبة بمشاعر الانتظار والحنين للمكان القديم. يتداخل هذا الشعور مع سرد تفاصيل يومية مثل مراسم الزواج التقليدية وحياتهم الاجتماعية. ثم تنقلنا الكاتبة إلى مدينة صفرو، حيث تصف تجمعات النساء في الحمّام العام والأحاديث اليومية، رغم أنها ليست تجربة ممتعة لها شخصياً بسبب جو النميمة والعراك.
تقدم الكاتبة نظرة ثاقبة على حياتها المدرسية الأولى، مشيرة إلى شغفها بالتعلم والإنجاز الأكاديمي المبكر. إنها تشارك القراء لحظات من الحياة المدرسية، بما في ذلك المنافسة الصحية وتبادل الأدوار أثناء التعليم اليدوي وحبها للقراءة والكتابة منذ سن صغيرة. رغم جمالية هذه التجارب، فإن البيئة المحلية المؤرقة أثرت عليها وعلى عائلتها بطرق مختلفة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تشنْشِيطْبعد انتقالها إلى دبي، تقدم الكاتبة وصفًا لبعض المغامرات الصغيرة والكبيرة التي واجهتها هناك، فضلاً عن علاقتها الصعبة مع أمها والصديقات اللاتي
- لديَّ قناة على موقع اليوتيوب، أضع بها أفلامًا وثائقية مسجلة من التلفاز من قنوات تلفزيونية مختلفة، وأ
- هل تمكن لي مساعدة خطيبي بالمال بدون علم أهلي؟ هل هذا جائز أم حرام؟
- أريد أن أعرف ما صحة هذا الحديث؟ كان الرسول صلى الله عليه وسلم جالسا ويقول لأصحابه أيعجز أحدكم أن يكو
- في بعض الأحيان أتأخر عن الصلاة بسبب الوسواس وتبقى دقائق فقط للشروق، فأنوي أنها ستكون أداء ـ إن شاء ا
- حاولت التسجيل أكثر من مرة لكني لم أستطع التسجيل, ولا أعرف السبب, وعندي فتوى مستعجلة فأتمنى منكم مساع